Man menar att det är ordning i ekon

Man menar att det är ordning i ekonomin och hänvisar till jobbskatteavdrag till dem som arbetar, skatterabatter på hemhjälp och minskat antal långtidssjukskrivningar. Samtidigt ser vi hur fattigdomen ökar och fler människor tvingas leva på ekonomiskt bistånd. Arbetslösa och sjukskrivna får det svårare då våra trygghetssystem urholkas. Detta samtidigt som resultaten i skolan sjunker.

När vårt samhälle blir mer orättvist och ojämlikt så drabbar det också dem som har svårast att förändra sin situation, nämligen våra barn och ungdomar. I dag lever cirka 12 procent av Sveriges barn i fattiga familjer, i vissa områden är 50–60 procent av familjerna fattiga. Detta beror ofta på att deras föräldrar saknar jobb och i många fall lever på försörjningsstöd eller vad många kallar för socialbidrag. De flesta lever med en ensamstående förälder.

Resultat (arabiska) 1:

تقصد أن هناك نظام في الاقتصاد، ويشير إلى ضريبة الدخل المكتسب للعمال، والحسومات الضريبية على إجازة مرضية المحلية وانخفضت على المدى الطويل. في حين نرى كيف الفقر يتزايد، ويضطرون المزيد من الناس للعيش على المساعدات الاجتماعية. العاطلين عن العمل والمرضى يجعل الأمر أكثر صعوبة عندما تتآكل أمننا. هذا بينما على الأداء المدرسي قطرات.

عندما يصبح مجتمعنا أكثر ظالمة وغير متكافئة لأنها تؤثر حتى أولئك الذين لديهم أكثر لتغيير وضعهم، وهي أطفالنا وشبابنا. اليوم يعيش حوالي 12 في المائة من الأطفال في السويد من الأسر الفقيرة، في بعض المناطق، 50-60 في المائة من الأسر الفقيرة.هذا هو في كثير من الأحيان لأن آباءهم ليس لديهم وظائف في كثير من الحالات يعيشون على دعم الدخل أو ما يشير إليه العديد من لوالمساعدة الاجتماعية. معظم تعيش مع أحد الوالدين.

Resultat (arabiska) 2:

ويعتقد أن هناك ترتيب في الاقتصاد والرجوع إلى ائتمان ضريبة الدخل لأولئك الذين العمل، الضرائب والحسومات على خادمات المنازل، وانخفاض عدد الإجازات المرضية الطويلة الأمد. وفي الوقت نفسه نرى كيف هو زيادة الفقر والمزيد من الناس يجبرون على العيش على المساعدات المالية. العاطلين عن العمل والمرضى من صعوبة الحصول على ثم تتآكل أنظمتنا الأمنية. وهذا يؤدي في المدرسة قطرات.

كما يصبح مجتمعنا أكثر ظلماً وظلما، حيث أنه يؤثر أيضا على أولئك الذين هم الأقل قدرة على تغيير وضعهم، إلا وهي أن الأطفال والشباب. اليوم يعيش حوالي 12 في المائة الأطفال في السويد في الأسر الفقيرة، وفي بعض المناطق هو 50-60 في المائة أسر الفقيرة. وهذا غالباً لأن والديهم تفتقر إلى فرص العمل، وفي كثير من الحالات تعيش على دعم الدخل أو ما يشير كثير كاستحقاقات الرعاية الاجتماعية. آخر يعيش مع أحد الوالدين واحد؛

Resultat (arabiska) 3:

وهو يعتقد أن هذه مع دخل الاقتصاد تشير إلى أنهم يعملون, ائتمانات ضريبية على المنزلية وتقليل عدد من مرض طويل. بينما نرى كيف يزداد الفقر أكثر الناس إلى العيش على المساعدات المالية. العاطلين عن العمل والإجازات المرضية قد يكون أكثر صعوبة عندما تقويض الأمن. هذا في نفس الوقت عن نتائج المدرسة تسقط "ستفعل

عند مجتمعنا يزداد غير العادل وغير المتكافئ حتى يؤثر أيضا على أولئك الذين لديهم صعوبات في تغيير الوضع، وهي الأطفال والشباب. اليوم، حوالي 12 في المائة من السويد على الأطفال من الأسر الفقيرة، في بعض المناطق، 50-60 50-60 50-60 فى المائة من الاسر الفقيرة.وغالباً ما يكون ذلك لأن آباءهم لا يوجد فرص عمل في كثير من الحالات على العرض أو ما يطالب كثيرون الاستحقاقات الاجتماعية. وهم يعيشون مع أحد الوالدين "